عدنا من جديد
أشياء كان يفترض أن تنشر قبل العيد ، أواخر رمضان ولكن لسبب ما البعض منه التردد و قلة الوقت حيث أني اكتشفت انني الوحيدة التي كانت تعمل طوال شهر رمضان الفضيل إلا أنني و رغم مرور أكثر من أسبوعين على
كتابتها أو أن انشرها للقراءة
حلل صيامك
إضافة متميزة خلال شهر رمضان المعظم لشركة الجوال السودانية (سوداتل- سوداني ) ، حلل صيامك لا يشعر بقيمته فقط سوى من تأخر على طعام الإفطار رغم التحفظ الشديد على خدمة سوداني إلا أن هذه اللمسة المختلفة والتي للأسف تعد بادرة الأولى من نوعها على مستوى الشركات فجميع الشركات يسعون الى الإعلان بالطرق التقليدية ويبتعدون عن الإعلان قي قنوات مهمة تمس الإنسان .
مجمع مكة لطب العيون
و أخيرا وجدت شيء اتفاءل به نحو السودانيين ، رغم كل الملاحظات التي أكيلاها لنا نحن معشر السودانيين من طباع سيء وخلافه ، إلا أننا اليوم وأنا بمركز مكة للعيون فجأة انتبهت لصفة نادرة الوجود في زماننا هذا وقد سمعتها لجانبي وهي تدعو لولدها وإبنتها الباريين ، نعم قالت ربنا يبارك لي فيهم وقد رأيتهما و وجههما يشع بشاشة وبكل طيب خاطر و من دون أي إنزعاج بكل وبالعكس بكل الترحاب ليس هما فقط بل الجميع بلا تمييز رأيت على وجوههم الفرحة بخدمة والديهما بكل عفوية واعتقد انني شخصيا لا أملكها تلك الميزة وهي الصبر نظرت في أعينهم تلك الصخرة الصامدة والزمن والعمر المديد الذي شق أخاديده على أوجهم و لفحة لهيب شمس السنين تعلو ألوانهم و رغم ذلك ، وبكل شموخ وفخر وكأن كل واحد أو واحدة تباهي بإبنها وتقول هذا ماجنيت ثمرة تعبي واجتهادي و تربيتي هو بري نعم هو سندي بعد الله سبحانه و تعالى .
تحية شكر وإجلال للعاملين بهذا المركز حيث يتناوب على خدمة الزوار تقريبا 5 أشخاص و بصورة مكوكية ذاهباً و إيابا وبسرعة للإزدحام الكثيف حيث يصل عدد المرضى في اليوم الواحد الى مايبلغ 1000 شخص وهو عدد ضخم ،للعلم مجمع مكة للعيون هو من إنشاء البصائر وهذا المجمع وبما يقدمه من خدمات بفرعيه في الخرطوم وأمدرمان والمخيمات التابعة ل بالأقاليم يسد نسبة كبيرة من عجز الدولة في علاج الأمراض الخاصة بالعيون ، ولو رأيت المرضى القادمين من الأقاليم فقط فقط لعلاج عين لتمنيت ان تشكر الله العمر كله بدون توقف (الحمدالله )
أخيرا
من جد من جد من جد موضوع المواصلات سواء بالأمجاد أو الهايس أو الحافلات الكبيرة أصبح لا يطاق ، التجاوزات الكبيرة من رجال كبار في السن ناهيك عن الشباب هي دليل على تدني أخلاقي وضيع لا وكمان في رمضان وبالعكس التحرشات التي تصدر من كبار السن متحججين بالشيب الأبيض و الوقار كستار لهذه التحرشات لهو مصيبة المصائب وعقوبتها على الضحية الفتيات في الحالتين وخيمة إذا سكتت على الموضوع فالمعنى انه عاجبها واذا تكلمت فهي قليلة حياء وبترمي بلاها على الراجل الكبير المسكين والله العظيم إحترت ، ناهيك عن المقعد الخلفي ومايحدث به والله العظيم شيء يقرف .
قالت لي إمرأة انه قديما كان الرجال يقعدون في المواصلات في الخلف والنساء يقعدون في الأمام وهذا المتعارف عليه في الإمارات وهو مايعطي قيمة وحفظ لعدم تعرض المرأة لأي موقف وعدم استغلال ضعاف النفوس لهذه الفجوات فهي من درء المفاسد فمناشدة الى القائمين على هذا الموضوع لعل صوتي يبلغ الأسباب والنظر في هذا الأمر رأفت بنا ، لا وهذا انا فترة مؤقتة من غير سيارة فقط شهر واصبحت اكره ليس كره أود لو اقطع اي رجل فما بالك بالمجبورين لتعرض لهذه المواقف يوميا .
حسبي الله ونعم الوكيل
إضافة متميزة خلال شهر رمضان المعظم لشركة الجوال السودانية (سوداتل- سوداني ) ، حلل صيامك لا يشعر بقيمته فقط سوى من تأخر على طعام الإفطار رغم التحفظ الشديد على خدمة سوداني إلا أن هذه اللمسة المختلفة والتي للأسف تعد بادرة الأولى من نوعها على مستوى الشركات فجميع الشركات يسعون الى الإعلان بالطرق التقليدية ويبتعدون عن الإعلان قي قنوات مهمة تمس الإنسان .
مجمع مكة لطب العيون
و أخيرا وجدت شيء اتفاءل به نحو السودانيين ، رغم كل الملاحظات التي أكيلاها لنا نحن معشر السودانيين من طباع سيء وخلافه ، إلا أننا اليوم وأنا بمركز مكة للعيون فجأة انتبهت لصفة نادرة الوجود في زماننا هذا وقد سمعتها لجانبي وهي تدعو لولدها وإبنتها الباريين ، نعم قالت ربنا يبارك لي فيهم وقد رأيتهما و وجههما يشع بشاشة وبكل طيب خاطر و من دون أي إنزعاج بكل وبالعكس بكل الترحاب ليس هما فقط بل الجميع بلا تمييز رأيت على وجوههم الفرحة بخدمة والديهما بكل عفوية واعتقد انني شخصيا لا أملكها تلك الميزة وهي الصبر نظرت في أعينهم تلك الصخرة الصامدة والزمن والعمر المديد الذي شق أخاديده على أوجهم و لفحة لهيب شمس السنين تعلو ألوانهم و رغم ذلك ، وبكل شموخ وفخر وكأن كل واحد أو واحدة تباهي بإبنها وتقول هذا ماجنيت ثمرة تعبي واجتهادي و تربيتي هو بري نعم هو سندي بعد الله سبحانه و تعالى .
تحية شكر وإجلال للعاملين بهذا المركز حيث يتناوب على خدمة الزوار تقريبا 5 أشخاص و بصورة مكوكية ذاهباً و إيابا وبسرعة للإزدحام الكثيف حيث يصل عدد المرضى في اليوم الواحد الى مايبلغ 1000 شخص وهو عدد ضخم ،للعلم مجمع مكة للعيون هو من إنشاء البصائر وهذا المجمع وبما يقدمه من خدمات بفرعيه في الخرطوم وأمدرمان والمخيمات التابعة ل بالأقاليم يسد نسبة كبيرة من عجز الدولة في علاج الأمراض الخاصة بالعيون ، ولو رأيت المرضى القادمين من الأقاليم فقط فقط لعلاج عين لتمنيت ان تشكر الله العمر كله بدون توقف (الحمدالله )
أخيرا
من جد من جد من جد موضوع المواصلات سواء بالأمجاد أو الهايس أو الحافلات الكبيرة أصبح لا يطاق ، التجاوزات الكبيرة من رجال كبار في السن ناهيك عن الشباب هي دليل على تدني أخلاقي وضيع لا وكمان في رمضان وبالعكس التحرشات التي تصدر من كبار السن متحججين بالشيب الأبيض و الوقار كستار لهذه التحرشات لهو مصيبة المصائب وعقوبتها على الضحية الفتيات في الحالتين وخيمة إذا سكتت على الموضوع فالمعنى انه عاجبها واذا تكلمت فهي قليلة حياء وبترمي بلاها على الراجل الكبير المسكين والله العظيم إحترت ، ناهيك عن المقعد الخلفي ومايحدث به والله العظيم شيء يقرف .
قالت لي إمرأة انه قديما كان الرجال يقعدون في المواصلات في الخلف والنساء يقعدون في الأمام وهذا المتعارف عليه في الإمارات وهو مايعطي قيمة وحفظ لعدم تعرض المرأة لأي موقف وعدم استغلال ضعاف النفوس لهذه الفجوات فهي من درء المفاسد فمناشدة الى القائمين على هذا الموضوع لعل صوتي يبلغ الأسباب والنظر في هذا الأمر رأفت بنا ، لا وهذا انا فترة مؤقتة من غير سيارة فقط شهر واصبحت اكره ليس كره أود لو اقطع اي رجل فما بالك بالمجبورين لتعرض لهذه المواقف يوميا .
حسبي الله ونعم الوكيل
No comments
Post a Comment